إطار فكري–نفسي يفسر تكوين الوعي الإنساني من خلال التراكم الداخلي للصور، المشاعر، والمعاني، وكيفية تفاعلها لتنتج السلوك والقرار. تجمع بين العلم والدين والفلسفة في منظومة واحدة.
يتكون المخزون من ثلاث طبقات: الحسي، الشعوري، والمعنوي، تعمل معًا لتشكيل الإدراك والسلوك.
تتفاعل التجارب عبر التكرار والانفعال لتُخزن في الذاكرة العصبية والعاطفية، مكوّنة شبكات داخلية.
يعمل المخزون كمرآة داخلية تقود الاستجابة، فيحدد الاتجاه بين الصواب والانحراف.
تساعد النظرية على فهم الذات، وتطوير طرق التربية، والعلاج النفسي، وصناعة الوعي الجمعي. كما تفتح باب التكامل بين القرآن الكريم وعلم النفس الحديث.
تصفح الكتب المرتبطة بالنظرية